أتعلم إلى أي حدٍ يصل صمتي ؟؟
إلى الحد الذي يجعلني أُخرِج مسلسلاً
أكون أنا بطلته وأحداثه سعيدةً
وحلقاته طويلة تحكي تفاصيل حبٍ لآينتهي
باستطاعة مني على كتابة أجزاء كثيرة منه,,
كل هذا أُجيد حياكته وأكثر،،
في ذات الوقت :
داخلي يلتهب..
وقلبي يحترق..
ودموعي لاتهدأ..
هذا الفن ( فن الصمت )
إخترته لنفسي ،
غطاءً لي .. ستاراً يوشحني بعلامات الفرح ..
جناحاً ينقلني بين عالم الضجيج الداخلي إلى عالم الهدوء المصطنع الخارجي..
صمتي..}
يجعل غيري يحترق
في حين داخلي مشتعل وظاهري جليد..